التربية الإيجابية للاطفال NO FURTHER A MYSTERY

التربية الإيجابية للاطفال No Further a Mystery

التربية الإيجابية للاطفال No Further a Mystery

Blog Article



كيف يمكن تطبيق مبادئ التربية الإيجابية في الحياة اليومية؟

الانضباط – لا تعاقب: يجب التركيز أكثر على تعليم أطفالنا الطرق المناسبة لحسن السلوك، دون استخدام العقاب باللوم أو العقاب أو التجريح، ليكونوا شبابًا مميزين قادرين على مواجهة صعاب الحياة بإيجابية.

التدليل المُفرط: يؤدي إلى عدم تحمل الطفل المسؤولية والاعتماد على الآخرين.

في النهاية، التربية الإيجابية ليست مجرد مجموعة من الاستراتيجيات أو الأساليب، بل هي طريقة لرؤية الأطفال والعلاقة بين الوالدين والأطفال.

الاستقلالية هي القدرة على اتخاذ القرارات الشخصية وتحمل مسؤولية الأفعال. وهي تشجع على الابتكار والإبداع وتعزز من الثقة بالنفس.

في حال قيام الطفل بسلوك حميد يقرر الوالدان إعطاء الثواب له كحلوى أو التنزه أو شراء لعبة، وفي حالة قيامه بسلوك خاطئ يتم حرمانه من شيء يحبه كثيرا أو بعدم خروجه، كنوع من العقاب. على سبيل المثال: أخبر طفلك أنه إذا نور الإمارات لم يلتقط ألعابه من على الأرض، فسوف تقوم بإخفائها في مكان بعيد عنه طوال اليوم ولن يستطيع اللعب بها.

كيف نعزز القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي في تربية الأطفال؟

يتحدث الآباء أكثر عن القضايا الاجتماعية مع بناتهم ، بينما يفضلون مناقشة موضوعات التعلم مثل العلوم مع أولادهم. يرسل هذا بلا وعي رسالة واضحة مفادها أن الفتيات بحاجة إلى الاهتمام بالقضايا الاجتماعية ، بينما يحتاج الأولاد إلى التركيز على التعلم.

الحب والرحمة: قال الله تعالى نور في كتابه الكريم: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ)، يشير هذا إلى أهمية الحب والرحمة في العلاقات بين الآباء والأبناء.

أن تكون العقوبة على أساس الخطأ الذي اقترفوه. تجنب العقاب الجسدي مثل الصفع أو الصفع. اختر استراتيجيات الانضباط الصحي.

أداة أخرى تشمل “إعادة التوجيه”، وهي تقنية تتعلق بكيفية التعامل مع السلوك السلبي.

تشهد مرحلة الطفولة العديد من التحديات النموية والصعوبات السلوكية.

وقد أظهرت العديد من الدراسات أن العديد من الأطفال الذين يتم مكافآتهم يفقدون الحماس بالهواية التي يمارسونها سواء بالتلوين أو القراءة أو ممارسة البيانو وحتى أداء واجباتهم المدرسية.

عندما نتعلم تقنيات التربية الإيجابية، فإننا نصبح مجهزين بالموارد التي من شأنها تحقيق ما نراه الأفضل لأولادنا، ونفهم أيضا طرقًا إيجابية بديلة لضبط السلوك خالية من أي نوع من العنف، ونعزز علاقتنا بأولادنا. 

Report this page